يتخفى الشيعة الروافض خلف مسمى
الليبرالية ليكسبوا أهل الأهواء والشهوات
في صفهم ليكون لهم صوت مؤثر في
المجتمع وكأنهم الغالبية التي ثمثله حتى
ييأس أهل الفضيلة والحق من مجتمعهم
بأنه قد أصبح يعاديهم ويحارب فكرهم
ليستسلموا لهم ويتركوا دفة المجتمع بين
أيديهم ليشكلوه كيفماء شاءوا فإذا كان
رب البيت بالدف ضارباً فشيمة أهل البيت
كلهم الرقص فإحذروا رقص الروافض
بينكم بتقية الليبرالية