مابين ارجاف وتشكيك فى التحليل الفنى وضرب به عرض الحائط مع ان هنالك شركات كبيره جدا وعلى مستوى العالم عملها دراسة الجدوى الإقتصادية وتحديد الوجهة الصحيحة للإستثمار ويأتى من يشكك بسبب إما قلة علم او جهل فى مايكتب عنه
مثال محل تجارى فى منطقة نائيه هل نتوقع له النجاح ام لابد من توفر ادوات النجاح كالكثافة السكانية والموقع المتميزوقدرة السكان على شراء المنتج وغيرها.
الأسهم لايمكن ان ترسم مؤشرات بلا حركة سعريه تتنفذها الأموال بيعا وشراء
حجم الاموال ايجابا وسلبا هى من تحدد اتجاه المؤشرات.
كمية الأسهم لكل سهم تساعد على تحديد اتجاه السهم.
الزمن فى تنفيذ عمليات البيع والشراء تقاس عن طريق المؤشرات وتحدد مناطق ايجابيه اوسلبيه للمتداول.
المؤثرات الخارجيه سياسيا واقتصاديا تعمل على الغاء المسارات وتعكس الإتجاهات بسبب الإتجاه العكسى السلبى او الإيجابى للأموال وكميات الأسهم التى بيعت اواشتريت وتتنبئ بها المؤشرات الفنيه الإستباقيه لماذا.
لأنه لايمكن ان يحدث امر هام الا بتجهيز مسبق سواء كان ايجابا اوسلبا وليس الأمر يقتصر على شخص واحد بل مجموعات تتسرب الأخبار من بعضهم الى المتداولين حسب قوة المعلومة لديهم فيبدأ التجميع اوالتصريف ويسمى الذكى اى خلال فترة زمنيه طويلة وكميات قليله ولكن المؤشرات ترصد ذلك وتقرأه للمحلل المتمكن ويتفاجأ السوق بخبر قد تم العلم به منذ اشهرفتصعد الأسهم ويستغرب البعض كيف صعدت بلا كميات او العكس كيف هبطت وبلا كميات.
التعامل مع الأسهم مربح جدا وعالى المخاطروقد يسبب الإفلاس لأى متداول وتقل نسبة الخطورة وترتفع نسبة الأمان كذلك للأقرب منهم للمعلومة.
لايمكن ان تغفل علما يرصد الحركة السعرية والكمية والوقت واتجاه المسار وتشكل النماذج حتى ولو كانت على فترات زمنية بعيدة والله الموفق للجميع.