بقايا عشق

مدخل :
نبدأ بمعلومة وليست راي
نحن العرب اكثر من يتداول الايات الكريمة والاحاديث الشريفة بدون رجوع لتفسيرها لدى اهل العلم

حدثنا سعيد بن عبد الرحمن حدثنا سفيان عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله" قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح


العامة وبعض الدعاة وليس العلماء يأخذها على انها لن تقوم قائمة للفرس .....
دون فهم للحديث والاحداث والتاريخ ........
ملك الاكاسرة هو المقصود فهو لن يعود كما اخبر عليه الصلاة والسلام ...
ام الفرس فلم يكن المقصود بالحديث هذه القومية
فلقد خرجت دول فارسية حكمت لقرون بعد الإسلام وابرزها الدولة الصفوية التي كانت في حروب دامية مع العثمانيين.

............................................................ .................. ....................



هذا العنوان نشر في الاعلام قبل 33 عاما!!!!أيام الصحف الورقية يا عربان تخيلوا!!


من السذاجة اعتبار ما حدث من سيطرة لإيران على لبنان أولا وفرضها كقوة متحكمة عن طريق اتباعها هو محض صدفة... بكل تأكيد وبالادلة
فتسلسل الاحداث بما فيها حرب العراق وايران ثم تحالف الخميني مع المقبور حافظ الأسد .... ثم احداث الثمانينات في الكويت والسعودية في الحج وتفجيرات مكة ....



استغلال ايران حماقة صدام حسين رحمة الله بغلطته باحتلال الكويت وحملته الإعلامية على السعودية والخليج
كانت القشة التي قصمت ظهر البعير ...
ايران تعمل وتعمل ونحن في سبات وينشر بيننا احاديث في غير موضعها ... لاكسرى بعد كسرى...
حتى احتلت العراق وتغلغلت في مفاصله بعد احتلال الاحمق بوش وسط سبات العربان
وتمددت وعملت في اليمن حتى أصبحت بازلامها وحلفائهم قوة ضاربة في جنوب السعودية
اما الشام فقد اسست لها قواعد وتحالفات مع الغرب والشرق لتثبيت هيمنتها على بلد الامويين ذو الأغلبية السنية الساحقة

فقد أصبحت الأكثرية هي المستضعفة الان ... بفعل نوم العربان ... وترك العرب السنة لوحدهم يواجهون جيوش روسيا وايران ومليشيات أبناء المتعة من كل ارض
وسط خذلانهم وتركهم لوحدهم مع اهاليهم بدون حتى سلاح فعال

واستمرت ايران تعمل وتعقد صفقات مع العالم والعربان نيام ......

ايران عملت وتعمل على خلخلة البحرين والكويت .... وقد صحونا متأخرين
فقد اصبحنا محاصرين .....

ليس من المعيب ان نخطأ ولكن المصيبة والطامة ان نصر على عنادنا واننا نحن الصح

كان بالإمكان للعرب تجنب هذه الورطة بعمل سيكون اقل كلفة في مواجهة ايران ... بدل النوم والاتكال على حماية أمريكا التي تخلت عنا الان ... واصبحنا في وضع لا نحسد عليه والتكلفة أصبحت وستكون اضخم علينا الان

ويل للعرب من شر قد اقترب



............................................................ .................. .



مما قراته عن تلك الديانة "المجوس" المتأسلمين وهم متواجدون في الدول العربية

ما ذكره شارون في مذكراته بعد احتلاله للبنان وضربه لاهل السنة من فلسطينيين ولبنانيين

شمس الحب

تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك

---

,dg gguvf lk av r] hrjvf