لا أشكك ولا يشكك أي عاقل مثلي
في صلاح الإمام الـ cc وورعه وحرصه على نصرة الإسلام والمسلمين
كيف وقد كانت نشأته في حارة عرف منها العلماء والدعاة
كما أن وصوله للسلطة كان وصولاً شريفا وعادلاً لا غدر فيه ولا إراقة دماء
ومن يشاهد وفاء هذا الشخص والذي عرف عنه البكاء في صلاة الظهر
يرى النور يشع من محياه وكلام الخير يخرج من ثناياه
ويعلم بما لايدع مجالاً للشك بأن هذا الإعتراف بدعمه للإمام بشار الأسد
له أهدافه الجيوسياسية والتكتيكية
وأن وراء الأكمة ماورائها
وكأني ببشار الأسد يسقط في الفخ ثم في أيدي الثوار
بهذه الخطة المحكمة للإمام الـ cc
كما سقط الفرنساوي في فخ حارة الضبع بقيادة القبضاي أبو شهاب
عندما هربو الأسلحة من بيت زوجة المرحوم أبو زكي