قبل 3 اشهر رحت للعمل مواصل بسبب الارق الشديد لم اذق طعم النوم
ونفسيتي تعبانه مررره ولا لي خلق اكلم احد المهم اذن الظهر ورحت للمسجد داخل العمل وتسنن الى ان اقيم للصلاة. صلينا وبعده سلمت وكان بجانبي الرائس وهو ضابط برتبه عاليه جدا ارجل يعجز اللسان عن شكره وعلمه غانم معي وهو من نفس قبيلتي
المهم الرجل يبغا يسلم علي وينتظرني انتهي من الاذكار والله و بالله غصب علي طنشته معرف اش جاني ذاك اليوم
متوتر ومعصم
قمت اتسنن وخليته ونتظرني لين خلصت ومازال منتظرني لكي يسلم علي
المهم مدري ايش صارلي قمت وخليته جالس ولا سلمت عليه
وبعدها بمده بحدود الشهر قابلته بصدفه وكان يتكلم مع واحد و سلمت عليه ولا رد
الان انا افكر اروح له للمكتب واعتذر منه…
لكن مدري وش اقوله