مصر كانت ولا زالت من بعد الإنقلاب الصوفي ضد الإسلام السني
هي لا تختلف عن إيران , كلاهما يسيران في نفس الطريق لتحقيق
حلم الإمبراطورية الفارسية
يرون أن قتال الحوثي عدوانا , ويتهمون السعودية بالإرهاب , ويقفون
ويؤيدون النصيرية , وممثليهم وفنانيهم كل يوم رايحين جايين لكربلاء
والنجف الأنجس
ضيقوا الخناق على الدعوة السلفية , ونكلوا بأهل السنة في مصر
وأعتقلوا خيرة شبابها , وقتلوا المصلين وأحرقوا المساجد وأغلقوا
الكثير منها
يزعم البعض أن مصر تقف مع السعودية وأن السيسي الدكر الذي
سيعيد للأمة أمجادها , هم أنفسهم قالوا ذلك عن حسن نصراللات والعزى
بعد مسرحية الحرب مع إسرائيل قالوا بانه أعاد للأمة كرامتها
صوفية مصر صوتوا لمشروع وليهم وسيدهم وإمامهم أبو التين
وهذه إحدى نتائج مؤتمر الشيشان الذي عقد عند مريد بوتين الصوفي
رمضان قاديروف
وخانوا الشعب السوري وخذلوا الأمة كما خذلوا شعبهم وخانوه وغدروا
به واليوم غدروا بنا