مصر السيسي على الرغم من اغراقها بالرز الخليجي ودعمها
لتبقى على أرجلها إلا إن المرء يقف مستغرباً موقفها المخزي
المشين في تصويتها لصالح المشروع الروسي الذي يتمــادى
في قتل اخواننا المسلمين في بلاد الشام بالتحالف مع أنجــــس
خلق الله شيعة كسرى دولة ايران واتباعها من ابناء الأرحـام
المستأجرة.
ألا يعد ذلك خيانة ودليل واضح على التبعية لأعداء الأمة من
صهاينة تل ابيب وأثوذكس روسيا والكنيسة القبطية وجراثيم
بيوت ومواخير الدعارة الشيعية!
.......
موقف قناة العبرية : تجاهل تام لتصريحات أعلى مسؤول يمثل
المملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة ..
عاجل : المندوب السعودي في الامم المتحدة
من المؤسف ان يكون موقف السنغال وماليزيا اقرب من مصر
.......
موقف الجالية الليبرالية والحثالة الجامية :
اللهم انصر امريكا دولة التطور والحرية ...
اللهم انصر السيسي صاحب المعروف الذي أنقذ الأمة ...
مرسي قال وفعل وقام وقعد ...!!!
المعلمي اخواني ...!!!
يجب ان تقود المرأة السيارة ...!
لا ولاية على المرأة فهي ولية نفسها ... كما قال ابن جمجم في سيرته
ونقحه ابن سربوت في كتابه السرمدي وايده رايس التلمودي والحاخام
عتيقوف وشلة من حاخامات بيوت الظلام.
لكل ذي لب ... بعد فرز المواقف ووضعها في ميزان عدل بنطرة محادية
أين سنجد صدق المشاعر والأخوة الإسلامية الحقة؟
وهل هناك تفسير مقنع نلجأ إليه ونضعه في سلة إحسان الظن
لتبرير خيانة الخائنين وعمالة الخونة واعداء الدين؟