مطلع هذا العام الميلادي انهارت المعنويات مع انهيار النفط وتفاجأنا بضغوط عنيفة وغير متوقعة على السوق المالي سوق المخاطرة العالية ، حتى اننا لاحظنا تذمر الكثير وانتقادهم ...
في سوق مخاطرة عالي واوضاع غير مستقرة لا تعاتب بشر فهم يجتهدون فما اتاهم الله من العلم الا القليل
هنا اصبح المتشاؤمون على جرأة في الحديث والتنبأ
ولا حول ولا قوة الا بالله
ففي مسند أحمد عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ردته الطيرة من حاجة فقد أشرك، قالوا: يا رسول الله ما كفارة ذلك؟ قال: أن يقول أحدهم اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك. وحسنه الأرناؤوط.
وفي مسند البزار: من ردته الطيرة عن شيء فقد قارف الشرك. صححه الألباني في السلسلة الصحيحة.
السوق وارتداد حقيقي باذن الله
مشروط
بتحسن النتائج الربعية للشركات المؤثرة في السوق
الاسعار السوقية
القيم السوقية الحالية لبعض الشركات الاستثمارية تحمل مكررات تشغيلية تصل الى اقل من 6 سنوات
مع نموها وعقود جديدة تجعلنا امام تبديل مراكز رائع في ظل ضغط مؤشر السوق
والله اعلم واحكم
الخبر يتزامن مع اسعار للنفط اتمنى ثباتها بين 45 الى50 فهذا الثبات يخدم الاقتصاد العالمي