من بعد اﻷوامر الملكية وما فيها من تحديد العلاوات والبدلات، فأذكر نفسي وأذكر أحبتي بما ثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم.. وذكر منهم ورجلاً بايع إماماً لا يبايعه إلا لدنياه إن أعطاه منها رضي وإن لم يعطه منها سخط).
نحن عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ وَالْمَنْشَطِ وَالْمَكْرَهِ، وَأَلا نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ، وَأَنْ نَقُومَ بِالْحَقِّ حَيْثُ مَا كُنَّا، لا نَخَافَ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لائِمٍ