سرعة الايام مخيفة!
ما إن بدأت الأجازة الصيفية إلا وقد انتهت..
!وتمضي الايام ونتذكر من جديد اننا في لحظة وداع الاجازة🕘
نستقبل ..... ونودع
ها نحن ودعنا الأجازة واتنزعنا اوراقها من تقويم الزمن📆
وأقول في نفسي :
حقًا السعيد من ملأ صحيفته بالصالحات.✏
👈والسؤال الذي أقف عنده بماذا ملئت صحيفتي في هذه الأجازة الصيفية!‼؟
وهل أنا أسير للأمام أم للخلف !؟‼
👈يا ترى ما هو وزني عند الله!؟
✋أقف وأحاسب نفسي فالأيام تمشي بسرعة ولن يبقى إلا العمل الصالح
فتن الدنيا تموج بنا والأحداث تتسارع من حولنا والأموات يتسابقون أمامنا.
"فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ۖ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ" غفر الله لي ولكم ولجميع المؤمنيين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات لما مضى وفات ووفقنا الله لما هو آت.....
(سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر،).