كان من يرتكب إحدى هذه المخالفات الشرعيه يوصم بالفسوق
وكان هناك من يرى عدم جواز الصلاة خلفه ... ولكن هذه النظرة تلاشت اليوم
فهل هو تهاون في المعاصي وتراجع ونكوص عن إنكار المنكر .. أم كان غلو وبدأ التعافي منه
وإذا كان تهاون في المعاصي وعدم إنكار المنكر ... فهل يكون ذلك بسبب أصحاب الفكر المتطرف
من الدواعش والقاعديين الذين أساءوا الى صفات ومظاهر إسلاميه مما جعل الكثير يتخلى عنها ويسلك أخف الضررين وأقل الشرين .