المتحدث: لويس فرخان .. قائد جماعة أمة الإسلام في أمريكا.
المحتوى: يتحدث فرخان عن أن أكثر من ٢٣٠٠ مهندس ومعماري قاموا بعمل دراسة عن ماحدث من تفجيرات لمركز التجارة العالمي في نيويورك في ١١ سبتمبر.. وخلصوا بأن البرجين تم تدميرهما من قبل عمل متقن ومعقد جدا ومخطط له فنيا بإستخدام متفجرات واسلاك وأن المسلمون والعرب ليس لهم يد بهذا. ويتسائل عن: من يكون السبب في هذا؟
ثم يقول: شكرا لعمل بعض الباحثين مثل فيكتور فون وكرستوفر بولين الذين أظهروا بعض القرائن التي تثبت تورط مجموعة من اليهود والصهاينة ومنها:
أنه تم القبض عليهم لفترة وجيزة ثم تم ترحيلهم بسرعة لإسرائيل،
ومنها ان مالك البرجين سلفرستين عمل تأمين على المباني قبل الحدث بفترة بسيطة ووضع فقرة " ان التأمين يشمل تعرض المباني لعمل إرهابي"،
وقد حصل مستر سلفرستين على ٤،٨ بليون دولار تعويضات التأمين، ومنها تواجد فريق تصوير اسرائيلي على سطح عمارة قريبة لتصوير الحدث قبل وقوعه وابلغت عنهم سيدة امريكية،
ومنها ان متطلبات الطيران هي مهارة عالية من الطيار للوصول ثم النزول لمستوى ارتفاع معين للدخول في عمارة وسط ناطحات السحاب بنيويورك بالإضافة ان ماتبقى بخزان الوقود لا يمكنه إذابة الحديد الصلب لمركز التجارة،
إضافة إلى هذا كله، ما وصل إلى معرفتنا أن الكثير من اليهود العاملين بالمركز تلقوا رسائل نصية بعدم الحضور يوم ١١ سبتمبر.
وختم كلامه: إذا استطاعت الحكومة إثبات عكس ذلك فأنا مستعد أن أدفع حياتي ثمنا لما أقول... مع أنهم يريدون قتلي على أي حال...
في الحقيقة، نحن نتعامل مع كذابين ولصوص وقتله.