لم يكون الحال مشابه للمنتخب التشيكي فبرغم تحقيق الفوز بهدف دون رد الا ان روزيكي ونيدفيد لا تزال لهم بصمة في تشكيل المنتخب التشيكي , فكان الاختبار الاول للمنتخب التشيكي ليس بالقوي امام منتخب يسعي لاثبات جدارته وهو مضيف للبطولة وكان لديه العزيمة لذلك لولا تالق المتالق بتر تشيك الذي ترك نيدفيد وروزيسكي العاتق والحمل علي كتفه من اجل انقاذ المنتخب باليورو , ولكن خبرة وعزيمة لاعبي المنتخب التشيكي كان لهم الكلمة الاخيرة في اللقاء المتعدد للفرص علي الرغم من ضعفه ولكن في فترات تظهر حالة الخجل التي عليها لاعبي الفريقين ولكن خرجت المباراة بنتيجة هدف للمنتخب التشيكي ولكن مباراة
البرتغال لن تكون بحال سويسرا المنتخب الساعي والطامح اما منتخب
البرتغال فمنتخب يسعي للقب ولن يرضي بغير ذلك , لهذا تبدو مهمته ليس بالسهلة في المواجهة القوية .