نعم الحمدلله على نعمة مؤتمر الشيشان.
لو نجح الإنقلاب في تركيا الحبيبة لأقيم فيها هذا المؤتمر الخبيث
هذا المؤتمر تم فيه المزيد من تعرية الباطل ومن يقوم بحرب الحق والسنة
تمت تعرية الأزهر اللاشريف وتعرية أبوظبي وما يحاك فيها ويدار من حرب على أهل السنة واختصار السنة في الصوفية المبتدعة استجابة لطلب بوتين اللعين وطلب كل دول الكفر.
هذا المؤتمر جعل الجامية واللبرالية عندنا في موقف مخزي ومحرج فمن ينافحون عنهم ويدافعون عنهم في الإمارات ومصر هم من تزعم حصر السنة في الصوفية والماتريدية يعني إخراج بلادنا بلاد التوحيد والعقيدة وإخراج أئمة السلف كابن تيمية وابن القيم ومحمد بن عبدالوهاب وغيرهم من أهل السنة.
تكم بعض الجوام الجبناء عن هذا المؤتمر لكنه لم يتكلم عن موقف مصر والإمارات وتمثيلم بشكل كبير في هذا المؤتمر.
لا يمكن للحق أن ينتصر حتى يتعرى الباطل ويتعرى المنافقون