ووفقاً لموقع”سبق”قال في إجابته لمستفتٍ عن حكم زيارة الآثار خلال السفر إلى دول خارجية: “لا بأس أن تذهب وتزور بعض الأماكن الأثرية، وتعتبر، ويكون فيه نوع من الاعتبار والاتعاظ، وترى أن هناك أمماً في هذه الأماكن كانت في يوم من الأيام على ظهر الأرض واليوم في باطنها”.
وأضاف: رؤية هذه الأماكن الأثرية لا بأس بها، والله يقول: {قل سيروا في الأرض فانظروا}.
وتابع: إنما ورد في السنة ما يخص ديار ثمود؛ أما ما عداها من أماكن أثرية وأراد الإنسان زيارتها والاطلاع عليها ويعتبر ويتعظ كيف كانت عاقبة الأمم السابقة؛ فلا بأس.
وأما عن أماكن العبادة؛ فأوضح الشيخ “الخثلان”: “حتى ولو ذهب لأماكن العبادة ورأى ما فيها ولم يترتب على هذا مفسدة ولا فتنة؛ فهذا لابأس به”.
وقال: “إذا تَرَتّب عليه مفسدة أو فتنة أو خشية التأثر؛ فإنه لا يذهب لها”.
ودعا عضو هيئة كبار العلماء لمنع استئجار مطربين رجال للغناء في صالات النساء ولو بشكل غير مباشر أوعن طريق شاشة.
وأوضح قائلاً: “الإتيان برجل يغني بشكل غير مباشر لصالات النساء عن طريق شاشة في الأفراح فيه محاذير شرعية وافتتان النساء بصوته”.
وأضاف: “عندما يغني بتكسر وتطريب وتحسين صوته، فلا شك أن هذا مدعاة للفتنة؛ فالذي أرى أن هذا يُمنع منه، ولا ينبغي أن يكون في أوساط المجتمعات الإسلامية”.
وتابع: “البديل أن تحضر النساء بامرأة مثلهن أو مسجل صوتي لامرأة، أو ضرب بالدفوف”؛ مستغرباً أن يبدأ بعض الناس حياتهم الزوجية في أعراسهم وأفراحهم بمنكرات ومعاصٍ لله عن طريق إحضار الآلات الموسيقية، أو استئجار مطربين رجالاً للغناء في صالات النساء بشكل مباشر أو غير مباشر.
طيب و أن أعجبوا بمواقع العبادة عندهم و دخلوا في دينهم .ما أنت فاعل يا شيخ !؟