يا اخوان انا شخصياً لست ضد اردوغان وحزب التنمية والعداله التركي
لاني لست تركي
ولكني معجب بنقلته النوعية في تركيا
ولا يجحد ما فعله حزب التنمية والعداله لتركيا واقتصادها وشعبها
الا انسان جاهل
لكن لا نكذب ونزور من اجل إثبات وجهة نظرنا
والتطبيل كذباً والمغالاة
ونسب كل شي لأردوغان وحزبه
قليل من الموضوعية يا اخوتي
لا نكون كالرعاع والجهله بنشر كل شي
صحيفة المرصد: كانت الأحداث الأخيرة في تركيا وتداعياتها في موقع التواصل «» مثالا على تداول بعض الأقوال ونسبها لغير أصحابها.
وبحسب صحيفة عكاظ يقول غازي القصيبي في كتابه «حياة في الإدارة»: «لا أذكر أنني نمت ليلة واحدة وعلى مكتبي ورقة تحتاج إلى توقيع؛ لأنني أدرك أن التوقيع الذي لا يستغرق مني ثانية قد يعطل مصالح الناس عدة أيام»، لكنّ مغردين مؤدلجين نسبوها إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ما أثار سخط بعض المثقفين والأدباء.
من جهته، يرى الدكتور أحمد الهلالي «أن مقولة القصيبي المنحولة إلى أردوغان تدل على ندرة مقولات الأخير أولا، ثم تدل على توجه جهلاء المجتمع إلى تعزيز مفاهيم مغلوطة في أدمغة النشء، تظل كامنة حتى يأتي اليوم الذي يتبنونها حقيقة».
فيما يتهم محمد البشري بعض من وصفهم بـ«الحركيين» بسرقة «مقولة القصيبي»، ويسانده في الاتهام مسلط السبيعي، إذ يرى أن أشهر جملة في تاريخ الإدارة سرقها الحركيون لتمجيد بعض الأحزاب خارج حدود الوطن.
وتعالت أسئلة مغردين حول ما وصفوه بـ«الغلو» في محبة الرئيس التركي ما شرعن «السطو على مقولات الكتاب والمفكرين وهم أموات ونسبها له»، على حدّ تعبير المغرد أحمد السالم، إذ يؤكد أنها «تبعية عمياء، وإلغاء للعقل».
ونشر عبدالرحمن السديس صورة لكتاب «حياة في الإدارة» للقصيبي كي يؤكد أن المقولة المنسوبة إلى «أردوغان» ليست صحيحة.
وساند نايف المطرفي بنشر صورة للدكتور غازي القصيبي تحتوي على مقولته، والتي تم تداولها في مناسبات سابقة.