هم من رضو لأنفسهم أن يكونو مطية للفرس لتنفيذ مخططاتهم ونواياهم السيئة ضدنا
فهم من احتل المدن السنية في العراق حتى يوجدو ذريعة للغرب والحكومة الصفوية بالعراق حتى يقصفو هذه المدن ويدمرووها ويشردو أهلها ثم يحتلها الحشد الشيعي بعد تشريد السنة ..
لم يكونو يحتلو الا مدن السنة كالأنبار والرمادي وتكريت والموصل .. وعندما اقتربو من حدود ايران لم يوجهو رصاصة واحدة عليها بل نزلو جنوبا لحدود المملكة وقتلو قائد قوات حرس الحدود بالشمالية ..
وهم بإسم داعش في سوريا من كانو يتوسعون في المدن المحررة ولايحاربون قوات بشار .. بداية الثورة السورية كان الثوار اقوياء ولهم الكلمة العليا .. اسقطوو حمص ودرعا وإدلب وريف دمشق ونصف حلب وعلى اعتاب مدن العلووين في الساحل .. حتى ظهر التنظيم اللعين داعش وقاتل المجاهدين واشغلهم عن قتال كلاب بشر وحزب الشيطان فخسرنا حمص .. وبعض ريف دمشق ودرعا وتراجعو عن سواحل اللاذيقية ببركات هؤلاء الأنجاس
وزاد شررهم فأصبحو يقتلون والديهم .. ويشوهو سمعة الإسلام الصحيح بتفجيرات في دول عدة آخرها تركيا بالأمس وقتلووو اكثر من 7 سعوديين
لم أرى شيعيا وهب نفسه وفجرها في محفل للسنة أو جعل نفسه مطية لأهل السنة للتوسع في ديارهم !
وفي اليمن يربكون قوات التحالف بتفجيراتهم في حضرموت وعدن ,, اضعو البوصلة عن الحوثيين وانصار عفاش .. فلم يقتلوو الا أهل السنة والجماعة
الخلل في تنشئة بعض أفراد المجتمع وتطبيق تعاليم الدين الحنيف
الغلووو أهلك من قبلنا .. وأخشى أن يهلكنا ..
الغرب والفرس يقاتلونا بأبنائنا المغفلين ..
إلى متى التغاضي عن هذا الخلل .. الاعتراف بالحق فضيلة