خطورة هؤلاء المنافقين انهم موجودون في كل زمان وتتبناهم دول ومنظمات وتنطلي عل العامة حقيقة اهدافهم وحيلهم... وفي المقابل جميع الدول متيقظة لداعش وتحاربها وهي ظاهرة وقتية وتزول..
اما هؤلاء المنافقين الملاعين يتحركون بحرية سواء علی صفحات الجرائد او من خلال إعلامهم المرئي من مسلسلات وغير ذلك.
الخلاصة أن اعداء الدين هؤلاء اشد خطرا من داعش ﻷنهم يتحركون ويكتبون بحرية وهدفهم محاربة مباديء اهل السنة وثوابت اهل السنة وسلف اهل السنة ومشائخ اهل السنة.
"و لتعرفنهم في لحن القول"
نسال الله ان يفضحهم علی الملأ في الدنيا ويوم يقوم اﻷشهاد. وأن يفضح اسيادهم والمنظمات التي تدعمهم. وان ينتصر الله لدينه وسنة نبيه كما انتصر لبيته من اصحاب الفيل