قصص كثيره كنا نسمعها من بعض الاخوان وكنا نصدقها وبكل اسف واليوم مع ثورة المعلومات ووسائل التواصل الاجتماعي تم تكذيبها ومن هذه القصص
1- قصة الفتاه اللي ماتت وبيدها ريموت وهي تشاهد قنوات اباحيه ( تم تكذيبها من مصدر امني )
2- قصة الرجل اللي مات وعند دفنه وجدو ثعبان كبير ا ينتقل من قبر الى قبر ( تم تكذيبها )
3- قصة اللحمه اللي لم تنجح ( تم تكذيبها )
4- قصة الولد الذي دعا عليه والده وصار عليه حادث ( وتم تكذيبها عبر الصحف )
وهناك قصص كثيره ولكن اخترت الاربع قصص ذي نظرا لوجود مصادر موثوقه لتكذيبها ماهي الاسباب اللي جعلت اصحاب هذه القصص ينشرونها هل هو للترهيب او الترغيب وايا كان فهو اسلوب خاطئ لايستند للواقع