رمضان في مكه المكرمة له طعم خاص
لا يتذوق حلواتها الا من عائشها وخاصة بالحرم
أجواء روحانية رائعة يستشعر المرء فيها
بعظمة العبادة وعظمة المعبود
فهو شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار
وهو شهر التقرب إلى الله بالعبادة والذكر
والدعاء، وشهر التواصل والتراحم
فكيف ورمضان في اعظم بقعة من الارض
في مكة المكرمة التي شرفها الله ببيته الكريم