في حين ينظم كثير من الناس رحلاتهم ووجهاتهم السياحية وأختيار افضل المواقع مناسبة لوضعهم المادي والاجتماعي وعلى رأسهم مالك شركة المعجل وأعوانه
فإن مساهمي المعجل وعددهم مايقارب 95000وأسرهم يعدون العدة لمقاومة هذا الصيف الحار والجاف والذي زاد من حرارته الهم والغم وألم الظلم والتعدي الذي مورس معهم للسنة الخامسه
وهناك موجة باردة من التفائل في أنهاء هذه المعانات واصدار الحكم النهائي للقضية وحلها وهذا ماينتظره المساهمين بفارغ الصبر
وقد يكون له دور جيد في عودة الأموال المهاجرة لهذا السوق الذي اصبح بيئة طاردة للمساهمين من أيام التويجري لا أحله الله