في عام 2014 شبت حريق كبير في الكيان الاسرائيلي المحتل في حيفا بشمال اسرائيل شبت في الأحراش والغابات والمفاجأة أن اسرائيل استعانت بالأصدقاء في إطفاء الحريق وهؤلاء الأصدقاء هم :
مصر والأردن ..!
هكذا نشر وقتها في جميع الصحف ووسائل الاعلام وذهب سربا الطيران المصري والأردني للمساهمة في إطفاء الحريق ..!!
السؤال :
لماذا لم تشارك طائرات الجيش في الحريق المروع للعتبة وهي تري وتسمع وتتكلم طبعا وترى بأم رأسها ان 30 سيارة إطفاء غير قادرة على التعامل مع الحريق لأن حريقا بهذا الشكل في تلك المنطقة لابد ان ينتهي في نصف ساعة على أكثر تقدي اما ان يستمر 12 ساعة ولا تشارك الطائرات على الفور فذلك لغز كبير ومحير ..!!!
كيف يرسل الجيش طائرات المصريين الذين يدفعون ثمنها من قوت يومهم ومن غذائهم ومن دوائهم ومن حبات عيونهم إلى اسرائيل لاطفاء حريق هناك .. ماتولع اسرائيل .
ولا تشارك طائرات المصريين الذين يدفعون ثمنهت من قوت يومهم ومن غذائهم ومن دوائهم ومن حبات عيونهم في اطفاء حريق هنا في قلب القاهرة ؟؟!
بالمناسبة / ليست هذه هي المرة الأولى التي تشارف فيها ( مسسر ) في إطفاء الحرائق في إسرائيل
فقد شاركت عام 2010 م أيام المخلوع / حصني باراك .