على عجل قاتل الله الحسد ولا يصح إلا الصحيح والحمد لله رب العالمين سبق أن كتبنا في موضوع سابق حجم الظلم الذي تعرضت اليه شركة بن لادن وحجم المؤامرة الكبرى التي حيكت ضدها وضد تاريخها الناصع الساطع كبياض( تايت وإريل ) إن قرار اليوم يبين بلا شك حجم وقوة وتاريخ شركة بهذا الحجم وأن ما أصابها وأصاب العاملين في الشركة ما هو إلا نتيجة لمؤامرة المتآمرين الفاسدين المفسدين في الأرض الذين رد الله تعالى كيدهم في نحورهم والذين لم يكتفوا بنهب خيرات البلاد والعباد في الكثير من مشاريع الدوله فأردوا بفعلتهم التي فعلوها نهب مشروع الحرمين الشريفين ولكن خابوا ولله الحمد وخاب مسعاهم الشركة وبالرغم من ابداعها وبصماتها وتاريخها وانجازاتها التي يعلمها الداني والقاصي في مشاريع الحرمين وبقية المشاريع التي كانت ولا زالت تحت ادارة وتخطيط ادارة الشركة وبالرغم على كل ما تقدم كانت المفاجأة هو ظهور الكثير من أقزام هذا العصر من الحاسدين ومن المبغضين ومن الساقطين ومن الأقلام المريضه بل والرخيصه الشامته في هذا العملاق الكبيرررررررررر ظهروا هؤلاء الأقزام في وقت اشتداد المحنه دون النظر لما ترتب ويترتب على انهيار هذا العملاق ولكن نحمد الله أن رد كيدهم في نحورهم ومن ينتقص أو يشكك في الشركة نقول له وبسطرين ورينا ركضك بالسروال أيها الشريف الأمين الصنديد المجهبذ في مشاريع البنيه التحتيه للمدن الكبرى التي غرقت وأغرقت البلاد والعباد في شبر مويه نتيجه للفساد ونهب أموال البنى التحتيه لتلك المدن في النهاية ومن خلال هذا الموضوع أتقدم لكل العاملين في الشركة وأسر العاملين في الشركة بغض النظر عن مسمياتهم وجنسياتهم بأجمل آيات التهاني والتبريكات بجلاء وانجلاء هذه الغمه التي أصابة الشركة والعاملين في الشركة وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان,,,,,,,,,,,,,,,,