{ المرأة تعمل في المملكة معلمة ولا يحق لها العمل في أي وظيفة كانت }
وقال الأمير الراحل نايف بن عبدالعزيز رحمه الله:
( إن الذين ينادون بحرية المرأة ، لا يريدون حريتها بل يريدون حرية الوصول إليها )
كلمة لن ينساها التاريخ
إمرأة في ( مصر ) ترقص !
إمرأة في ( إثيوبيا ) تُعذب !
وأخرى في ( سوريا ) تُغتصب !
وثالثة بـ ( الصومال ) تئنّ جوعاً !
ورابعة في ( أراكان ) تهان !
وخامسة في سجون ( العراق ) تذل !
ولم يقلق ( الغرب )إلا على امرأة لا تقود السيارة بـ (المملكة) أو غيرها !
فهل من عاقلة تعي ماذا يريدون منها !
وهل علمنا أن المراة ليست همهم،
بل سلخها من إسلامها وحجابها هو أول أهدافهم،
تستحق النشر وبكل ثقة ..
أحد الجنود الفرنسيين :
إثناء الثورة الجزائرية كتب في مذكراته :
عندما كنا نقوم بعمليات التمشيط ومداهمة القرى للبحث عن المجاهدين ..
يشعرني بالخجل ردة فعل النساء
حيث كن يهرولن ويهربن نحو اسطبلات
الحيوانات عند رؤيتنا ..ويَقمن بتلطيخ
أجسادهن بالروث وفضلات الحيوانات لكي نشمئز
منهن عند محاولة اغتصابهن ..
ولا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة
التي تنبعث منهن بفعل الروث ..حقاً ،
صورة لن تغادر ذهني ما حييت وتجعلني أكن احتراماً لهؤلاء اللاتي قمن بـتقذير أنفسهن في الروث
لأجل شرفهن ..
في زاوية أخرى فتاة تتفاخر بخلع العباءة في المنتجعات والشاليهات ..
وفتاة أخرى تتعمد إظهار مفاتنها بحجة البريستيج . .
شيء يحزن القلب فعلاً عندما أرىٰ فتاة تبرجت وبالغت في العُري
وأنظُر { لوالدتها }
وأتذكر قوله تعالى
{ وقفوهم إنهم مسؤولون }
جميل لو أعدنا إرسالها لبناتنا وأخواتنا
لكي يزيدوا حياءً وحشمة من أجل ألا تُسأل الأمهات
معظم ما حرم الله في الدنيا أباحه في الجنة { كالخمر }إلا { العري }
فإن الله حرمه في الدارين
بل إن من النعيم زيادة التستر
قال تعال :
{ إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى }
ألستها لمن أحب لكي يتضح للجميع أن بنات المسلمين مستهدفات ولا بد أن يتمسكن بحجابهن وقبل ذلك دينهن لأن الدين هو الأساس في حجابهن وكل أمورهن . .