وأوضح بروكنشاير، في بيان له، أمس الخميس، أن الأطفال المذكورين ليسوا ضمن الـ20 ألف لاجئ، الذين قرَّرت الحكومة البريطانية العام الماضي استقبالهم في البلاد بحلول 2020، وأن البرنامج سيشمل أطفالًا من دون ذويهم، معرَّضين لخطر الزواج المبكر والاستغلال.
وتعاني دول الاتحاد الأوروبي ارتفاعًا في معدلات الأعمار، الأمر الذي بات يُهدد الاقتصاد بشكل رئيسي بسبب عدم قدرة المجتمعات الأوروبية على تعويض من يخرجون من سوق العمل والإنتاج بعد سن التقاعد، مما يدفعهم للسعي إلى استقطاب المهاجرين من الأعمار الفتيّة ودمجهم في مجتمعاتهم.