في الثمنينات الميلاديه ظهرت لنا حركات حزبيه تحت مسميات عده ( صحو - أخوان - حزب الله الحجاز -جاميه ألخ ) بعد أن تتلمذو علي يدي أساتذتهم القادمون من جحيم عبدالناصر والاسد وبقية جلادين العرب فبذروفكرهم الحزبي في المدارس والمناشط الدعويه أو في قم النجسه والنجف الآوسخ التي شد الرافظه الرحال لها
بعض من حضر للمملكه كان أظافه جميله للعلم في المملكه الآ أن مجموعه من الحزبيون المطرودين والمطاردين من بلدانهم حول دور العلم الي مفرخه لتشدد الآحزاب ونقل لنا أقذر وأخس مافي حزبه من تنظيمات سريه قذره هدفها النيل من الآسلام والمسلمين في بلاد الحرمين ظهر لنا بعدها الدعاة والوعاظ من الملجلجين والحركيين الذين نقلو ثقافة الكراهيه والبغض والحقد من خلال الآنشطه السريه التي نتج عنها تنظيمات تحولت من دعويه الي حركات ثوريه هدفها أفساد البلاد والعباد والتخريب والتفجير والقتل وسفك الدماء وأذا أردتم أن نستعرض ماقام به هؤلا فلا مانع من كتابة جرائمهم من فتنة الحرم حتي تفجير مسجد الطوارى ،،
وبعد أن كانت هذه المجموعات تتخذ من ( بعض ) المنابر وأشرطة الكاسيت وألاقبيه السريه مكان لبث أفكارها العفنه هاهي تحاول العوده مجدد الي الواجهه من خلال وسائل التواصل الآجتماعي
لمصلحة من تهاجم مصر وتركيا وقطر والآمارات أكثر مما تهاجم أسرائيل وأيران ؟؟؟؟؟؟؟
من يهاجم أو يدافع ويسوق الحجج والذرائع ماهو الا تابع بجهل أو بقصد لهذه المجموعات السريه التخريبيه
التفاف البعض بكلمات المديح والآطراء لولاة الآمر هو فقط لآبعاد الشبهه عن أناس مشبوهين يكتبون لتنفيذ أجنده حزبيه تدعم ويسوق لها من خارج الوطن والبعض كا الببغاء يردد ويهذي خلف هؤلا يردد بجهل وغباء خلف المشبوهين
مسرحية الثمنينات والتسعينات القذره ولت بدون رجعه فأعلنوها صراحه أما الآنخراط في الوطن أو الرحيل الي من تعلقت قلوبكم بهم فليس لكم مكان هنا بحزبيتكم المقيته ،،،