عندما كان الاعلام بالسابق يسير على نهج الراي الواحد دون استعراض الراي المخالف ، اصبح الناس لا يتابعون وسائل الاعلام التقليديه واتجهوا الى وسائل الاعلام الجديدة التي لا تمانع من استعراض وجهات النظر بدون تحفظ
تدارك الاعلام التقليدي ذلك واصبح اليوم يسمح بطرح الاراء بدون تحفظ
على الرغم من ذلك فيبدو ان الاعلام التقليدي تاخر في تدارك خطاءه الفادح
الاختلاف سنه كونيه
فلو كانت شبكات التواصل الاجتماعي لا تسمح الا برأي واحد هل تتوقع ان يشارك الناس فيها!
ان اسكات الراي الاخر ليس انتصار ابدا بل هو هزيمه وضعف الحجه واستخدام السلطه بشكل غير محايد