هذا ماأراه .. وإن كان ظاهرا لنا تهديدات بحرب برية ضد داعش
لكن تركيا كالغرب تماما .. تبيع معسسول الكلام
المشهد يقول .. قصف جوي مستمر للقوات الروسية لمناطق الثوار
يرافقه تقدم بري لقوات الأسد وحزب الشيطان ومليشيات ايران والعراق لإستعادة مناطق الثوار التي بدأت تتساقط بسرعة عجيبة وبعضها سلمت للأكراد بدون قتال
روسيا تكافئ الأكراد بفتح ملحقية لهم في موسكو ..
بعد انهاء الثورة واسترجاع كامل الأراضي تبقى بعض المناطق الشرقية كالرقة تحت سيطرة داعش .. يتدخل التحالف الاسلامي بريا لكنس داعش مع قليل من التوريط والخسائر البشرية
بعد التخلص من الفصائل الاسلامية الثائرة والجيش الحر ..
يتم استبعاد بشار بحل سياسي يرشح فيه رئيس آخر موالي للروس والإيرانيين !
بهذا تحقق المملكة وعدها بالإطاحة / أو بمعنى أصح تغيير بشار
ولكن .. الرئيس جديد .. ألعن من بشار
وكأنك يبو زيد ماغزيت !
ولاألوم المملكة على هذا الحل وذلك لتخلي الغرب عن وعوده الكاذبة وكثرة انتقاداته وقلقه المضحك من استخدام بشار للكيماوي وقتله للمدنيين ..
ولاألومها لأنها الوحيدة التي دعمت الثوار بالمال والأسلحة وفي المحافل السياسية مقابل خذلان عربي واسلامي مؤلم ..
حتى من أغدقنا عليه المال .. كان أول المتخلين عنا !