لا إنتاجيه كما السابق ، ولا تعليم ، ولا تواصل مع من هم حولك
ولا خصوصيه ، ولا مشاعر تجاه الأبناء والوالدين ، ولا ولا ولا
والنتيجه والمحصله النهائيه تفاهات ، وسخافات إن لم تتخللها ذنوب !
ضع هاتفك جانباً وأنهض ومارس حياتك الطبيعيه السابقه بعزيمه
خذ كتاباً وتعلّم ، أذهب ومارس رياضه ، أذهب للبحر مع أحبائك
قم بواجباتك السابقه تجاه عملك وأسرتك والمجتمع كما السابق ،
وعد إلى جوالك بعد يوم أو أسبوع أو شهر والله لن تجد شيء فاتك .
أستمتع بوقتك وبحياتك ومن حولك ، ف والله الإنشغال عنهم خساره
لن تدرك عواقبها إلا بعد فوات الآوان ، فكم من أم وأب شاهدتهم
يتفطّر الإبناء بمناداتهم لمساعدتهم دون مجيب ، من يعتقد أن هذا
الطفل سينسى هذا الخذلان من الوالدين فهو مخطيء وسيبدأ هذا
الإبن بالبحث عن البديل وسيدفع الوالدين الثمن غالياً بعد فوات الآوان .
هي مجرد نصيحه والله من واء القصد وأعتذر للإطاله .