ضفدع السيسي القذر ورفيق دربه الخاص في الرحلات وجلسات الشواء الخبيث ابراهيم عيسى
يجدد اساءته للمملكة العربية السعودية وإلى سماحة مفتي عام المملكة ويتهمه بزعيم التكفير
هذا التطاول القذر من ابراهيم عيسى لو وجد له موقف صارم من حكومته لما قام به
فرأينا قبل أيام حينما كشفت فضيحة فساد مالي طال الحكومة المصرية من قبل جهاز المحاسبات المصري تجاوز 600 مليار
أصدر النائب العام فورا أمرا يحظر على جميع القنوات التلفزيونية والاذاعية نشر او تناول او التطرق لهذا الموضوع
فلم يجرء هذا القذر بالحديث والتطاول على رموز الفساد مثلما يتطاول على بلادنا
وهذا دليل على ان هنالك غض للنظر والطرف عن هذا الضفدع وتطاووله على السعودية
لم تتعرض السعودية في حكم الأخوان للإساءة وخذلان المواقف والهجوم مثلما تتعرض له من حكومة السيسي وأذرعه الاعلامية الفاسدة التي يسمح لها بهذا الهجوم والتجاوز