السوق هو الفصل في جودة الشركات ذات الأصول الجيدة وذات الأصول الرديئة, على مر السنوات من بعد نكسة السوق في 2006 وكل الشركات التي تم طرحها بعلاوات إصدار لم ينجح سوى شركة أو شركتين فقط أما البقية فقد كسرت سعر الطرح وتتداولت بأقل من سعر الطرحها حتى إن بعظها كسر القيمة الاسمية 10 ريال.
للأسف كان سوق الأسهم بمثابة مكب للشركات الميتة والمريضة وكان الضحية صغار المساهمين الذين وثقوا بمن لم يكونوا أهل للمسؤولية.