لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /12-27-2015, 01:59 PM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي التديّن الشكلي.. باحثون عن أطماع دنيوية!

أنا : لميسـ





الدين جوهر وإيمان قلبي وعمل بالجوارح ومنظومة قيم ومبادئ لا تقبل الخداع والمظاهر المتلوّنة

التديّن الشكلي.. باحثون عن أطماع دنيوية!

المجتمع بحاجة للارتباط بالعلماء أصحاب المنهج الصحيح الذين يتصفون بالحكمة وتقدير المصلحة
تحقيق - نورة العطوي
يتوارى خلف المظهر والشكل بعض من ضعاف النفوس أصحاب الذمم الواسعة، الذين وجدوا في هيئة المتدين ومظهره فرصة ثمينة لاستغلال الثقة وحسن الظن بهم؛ حيث قناعة بعض فئات المجتمع أن التدين الحقيقي والصادق يرتبط بالمظهر الخارجي دون معرفة أكيدة بمدى التمسك بالقيم الدينية والأخلاقية أو المعاملات، وتلك الإشكالية وجدت من يستغلها في تحقيق مكاسبه الرخيصه أياًّ كانت، الأمر الذي أساء بالدرجة الأولى لمفهوم التدين والمتدينين.
ويُخطئ أفراد المجتمع في تقييمه للتدين بشكل عام، والتي يشترك فيها الجميع؛ المجتمع والفرد، فالمجتمع أصبح يعطي لبعض السلوكيات الإيمانية دلالات أكبر مما تنتجه في الواقع، الأمر الذي من الممكن أن يستغله ضعاف النفوس، مما يرى نفسه أنه وصل إلى مسمى داعية، دون أن يمتلك المقومات الحقيقية لذلك، مما يتطلب أخذ الدين من نبعه الصافي، ومن علمائنا الأجلاء الذين يتصفون بالحكمة، ويحرصون على لمّ الشمل والتجاوز عن الفرعيات والاختلافات المذهبية، بل ولا يحاولون إقصاء آراء الآخرين.
لا تُعمموا
وقال د. ناصر العبيد -داعية إسلامي-: إن تلك الإشكالية تعد أحد المواضيع الحساسة التي بدأ الكثير يتحدث عنها وهم فيها طرفا نقيض، فإمّا مبالغ مجحف في الطعن، وإمّا متعصب متعاطف مع المتدينين، مضيفاً أن الحق الذي يلزمنا التنبيه عليه يتعلق بجانبين أولهما ألا نُعمم في كلامنا حتى لا نبوء بإثم ذلك، فالمنهج والشرع أمرنا بالإنصاف والتثبت، مبيناً أن الجانب الثاني يتضح من خلال وقائع كثيرة تبين أن غالب من يتحدث عن متدينين فيهم سوء خلق أو كذب أو غيره من السلوكيات والمعاملات الخاطئة، فغالباً ما يعود لموقف بينهم وبين أحد من المتدينين فأطلقوا حكمهم وذمهم عليهم فصدقهم الكثير دون أن يستمعوا إلى الطرف الثاني، ذاكراً أن هؤلاء ذمّوا في قضاة وأئمة مساجد ودعاة، ولا يظن شخص ما أن مثل هؤلاء بهذا السوء من الخلق، مؤكداً على أن هناك من طعن فيهم ولعنهم وكذبهم والحق أنه هو الكذاب الأشر الأفاك الأثيم، لافتاً إلى أن مليء بمثل تلك النماذج.
طبيعة البشر
وأوضح د. العبيد أن هناك فعلاً من هو سيء الخلق والأمانة أو "غشّاش" أو غير ذلك من التصرفات السيئة، لكن قد يصدر هذا منه لا تديناً ولكن كطبيعة بشر أو زلة، مضيفاً أنه ليس في موقع دفاع عنهم كما أنه في الوقت ذاته لا يبرئهم فمنهم الفظ والغليظ ومنهم ومنهم، لكن يبقى أن هذا من سنن الله في خلقه تبعاً للبيئة والتربية التي صادفها ذلك الرجل، مبيناً أن العدل ما عرف عن ذلك المتدين من سلوكيات وعادات دائمة؛ فإن زلة منه أو كذبة عليه فلا عدل منا ولا حق ببهتانه واتهامه؛ وإن كان ذلك هو ديدنه وطبعه فحق علينا أن نحذر منه، وقبل ذلك أن ينصح ويخوف بالله، ذاكراً أن من المسلمات التي يجب ألاّ نغفل عنها أن "كل بني آدم خطاء" كما أخبر رسول الله، وأن هذا الخطأ قد يكون لسوء فهم من ذلك المتدين، وليس خبثاً منه، فإن كان خبثاً ولؤماً فقد ضمنت الشريعة حقوق الجميع، مشيراً إلى أن هناك بعض المبالغات التي يتحاملها البعض على المتدينين، فتراهم يضخمون كل هفوة وزلة ويزيدون عليها زيادات ربوية ليس لها من وجه الحق باباً.
طمع وأهداف
وأكد د. عطالله العبار -أمين عام جمعية التنمية الأسرية بالقريات- على أن الدين جوهر ومظهر واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح، والبعض يفصل بين هاتين الحقيقتين، فيلتزم بالمعتقد ويهمل المظهر، وهو ربما يكون أفضل ممن يهتم بالمظهر ويهمل الجوهر؛ لأنه سيكون مخادعاً لنفسه وللآخرين وينطبق عليه قول الله جل وعلا: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً)، مضيفاً أن هؤلاء هم خطر على أنفسهم وعلى الدين وعلى المجتمع؛ لأن مظهرهم يخدع البعض، لذا وصية العقلاء والحكماء أن الدين هو أسمى ما يتحلى به الإنسان، فانظر ممن تأخذ دينك، فالعلماء المعروفون هم أحق بالاتباع والأخذ بآرائهم والرجوع إليهم عند النوازل، والواقع يشهد على ضياع وندم كثير من الشباب الذين اتبعوا آراء أصحاب الأهواء وتركوا العلماء الربانيين، ذاكراً أن بعض هؤلاء المتمظهرين بالدِّين لهم أهداف وأطماع دنيوية رخيصة مثل خداع الآخرين في البيع والشراء والزواج والمعاملات، ومجتمعنا متدين بالفطرة ويحب الدين وأهله ويثق بمن تبدوا عليه علامات التدين دون تمحيص لجوهره وسبر لتوجهاته، وهؤلاء الأدعياء سرعان ما ينكشفون، إلاّ أن البعض قد يقع ضحية لهم؛ لأنهم يسيطرون على بعض ضعاف العقول بالتشكيك بالعلماء وولاة الأمر والأنظمة، ويوهمون اتباعهم بأنهم يمتلكون الحقيقة وحدهم ويحرسون الفضيلة بمفردهم.

فئة تلعب على «وتر العاطفة» بالتواري خلف السلوكيات الإيمانية الشكلية للتكسّب في البيع والشراء والمعاملات!
دور العلماء
وأشار د. العبار إلى أن صاحب التدين الحقيقي هو من يقبل الطرف الآخر ولا يقصيه، وإن وجد عليه ما يعيب أو يقدح في الدين أو المنهج يناصحه بلطف وبسرية ولا يفضحه أمام الآخرين، أو يشن هجوماً عليه ويؤلِّب الآخرين عليه أو يستعدي عليه المجتمع، ناصحاً الشباب بأن يأخذوا الدين من نبعه الصافي علمائنا الإجلاء الذين يتصفون بالحكمة وتقدير المصلحة، ويحرصون على لمّ الشمل والتجاوز عن الفرعيات والاختلافات المذهبية، ولا ينجرفون وراء دعاة الخراب والدمار والانقسام والتشدد، مضيفاً أننا ننتظر من علمائنا الأجلاء أن يفتحوا كل قنوات التواصل المتاحة للتحاور مع الشباب والتفاعل معهم، وأن يستثمروا كل الوسائل التي توصل صوتهم الصادق ورأيهم المعتدل للشباب، وبهذا سيقطعون الطريق على أدعياء العلم الشرعي والمتظاهرين بالتدين الكاذب.
خلل سلوكي
وتحدث د. خالد السبيت -أستاذ الدراسات الإسلامية المشارك في قسم العلوم الإنسانية بكلية الملك خالد العسكرية- قائلاً: إن في ظاهرة التدين الشكلي مما ابتلينا به اليوم أخطاء يشترك فيها الجميع المجتمع والفرد، فالمجتمع أصبح يعطي لبعض السلوكيات الإيمانية -على أهميتها- دلالات أكبر مما تنتجه في الواقع، وهذه سلوكيات وشعائر إيمانية مهمة مطالب بها كل مسلم ومسلمة، لكن المجتمع بالغ في تقديرها بحيث أصبحت شعاراً -شهادة حسن سيرة وسلوك- للمتدثر بها، وكأننا بذلك نقول إن من لم يوفق في تلك المظاهر فهو لا يملك مثل هذه الشهادة، وإن كان محافظاً على الصلوات الخمس في جماعة المسلمين، صائماً لرمضان، مزكياً لأمواله، حاجاً لبيت الله الحرام، باراً بوالديه، حسنَ الخلق مع الآخرين، مضيفاً أن مثل هذا في مجتمعنا كثير، في حين أن الذي حصل على الشهادة المجتمعية المذكورة آنفاً هو مقدر ومحترم في المجتمع، وإن كان مخلاً بصلاته وصيامه وزكاته، وربما لم يكن واصلاً لرحمه، ولا محسّناً لخلقه وتعامله مع الآخرين، مبيناً أن هذا الخلل هو خلل مجتمع بالغ في تقدير بعض السلوكيات الإيمانية، في حين تجاهل -أي المجتمع- أموراً أخرى هي أكبر وأعظم وزناً في الإسلام، كما أنه خللٌ سلوكي لدى الفرد الذي يتمسك بأوامر شرعية -يُشكر عليها ابتداء ولا شك- ولكنه أهمل أو تهاون في أوامر شرعية هي أكبر وأخطر مما تمسك به، وهذه ليست دعوة إلى ترك السلوكيات الأدنى، لا بل هي دعوة إلى التفكير والتأمل لنستحث فكر أمثال هؤلاء بفعل والتمسك بما هو أهم من باب الأولى.
تقييم الأمور
وأوضح د. السبيت أن هناك فئة قد لاحظت بذكاء الخلل المجتمعي في تقدير هذه المسألة وتعاملت معه بدهاء، فأظهرت من الشعائر الإيمانية ما يعطيها شهادة حسن السيرة والسلوك في المجتمع دون غطاء إيماني حقيقي في القلب، وبذلك أصبحوا يأكلون أموال الناس بالباطل من خلال المعاملات المالية الخاسرة التي تمرر على السذج من الناس، أو ساهموا في إفساد البناء الاجتماعي من خلال إقامة روابط زواجية غرروا بالشريك من خلال مظهرهم المتدين -حسب قوله-، في حين لم يريدوا منذ اليوم الأول سوى الوصول إلى رغبات عاجلة ثم تجاوزها إلى ما بعدها إلى غير ذلك من التجاوزات، مضيفاً أنه بعيداً عن الأسباب والجذور التاريخية للمشكلة، والتي تتمثل في معظم الأحوال في نمط التنشئة الأسرية، ينبغي أن يرتفع الوعي لدى أفراد المجتمع في كيفية تقييم الأمور، وفي وضع الأشياء في نصابها الصحيح، بحيث لا تضخم الإيجابيات التي هي أقل من غيرها، ولا يقلل من الإيجابيات الكبيرة التي عليها مدار الأمر بين الإنسان وربه -أركان الإسلام-، أو التي عليها مدار الأمر بين الإنسان والمجتمع -حسن الخلق-.
غش الناس
ووجّه د. السبيت رسالة لكل من أضر بالآخرين مستغلاً حسن مظهره المتدين قائلاً: أنت تشكر على تمسكك بهذه الأحكام الشرعية، لكن اعلم أن تقصيرك في التمسك بالشعائر الإيمانية الأكبر هو خللٌ في إيمانك يجب عليك معالجته قبل أن تواجه قدرك المحتوم، وحينها لا دينار ولا درهم، فغش المسلمين من الكبائر لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "من غشنا فليس منا" -رواه مسلم-، وظلم الناس يجعلك يوم القيامة من المفاليس المستوجبين لدخول النار، فعن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه قال: قال رَسُوْل الله صلى الله عليه وسلم: "أتدرون من المفلس؟، قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع، فقال صلى الله عليه وسلم: إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يُقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت ثم طرح في النار" -رواه مسلم في الصحيح-.

التديّن الشكلي.. باحثون أطماع دنيوية!

يجب التفريق بين الدين بثوابته الراسخة

التديّن الشكلي.. باحثون أطماع دنيوية!

هناك من يخادع الآخرين بمظهره ويهمل الجوهر

التديّن الشكلي.. باحثون أطماع دنيوية!
د. ناصر العبيد

التديّن الشكلي.. باحثون أطماع دنيوية!
د. عطالله العبار

التديّن الشكلي.. باحثون أطماع دنيوية!
د. خالد السبيت
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ياكثرهم ... المهم وش يدخل جيبه من الريالات
وهذا ذكاء للكسب من المغفلين


شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




hgj]d~k hga;gd>> fhpe,k uk H'lhu ]kd,dm!








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
باحثون يكشفون الأسرار الوراثية للأناناس لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 11-05-2015 11:30 PM
لالاستغلال الدين لامور دنيوية لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 06-22-2015 06:42 PM
تغريدات جبارة أعجبتني وفي الصميم عن دور هيئة مكافحة الفساد الشكلي بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 05-01-2013 06:40 PM
أكد باحثون خبراء المياه والتربة بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 02-28-2013 10:10 AM
المصافي رفض الدعوى وقبول الدفع الشكلي بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 11-11-2012 04:30 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 04:45 PM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...