ما تمر به أوروبا من اعتداءات إرهابية وبالرغم من محدوديتها إلا أنها زلزلت اركانها ،
و وطننا عانى كثيرا من ذلك ولم يقف أحد معنا بالشكل المناسب وأولوا ذلك لأعذار واهية !
وحتى الحريات التي يتمتع بها الجميع في تلك الأوطان لم تشفع بضمان الأمن والأمان ولا عديد القوات وقوة الاستخبارات !
فالفكر المنحرف والبعد عن الدين القويم وغسل الأدمغة والأهواء هي من غذى ذلك التوجه المقيت ،
فأثر على الدين الإسلامي و على المهاجرين والذين يتمتعون بالإقامة والمواطنة في تلك البلدان ،