لازالت هيئة سوق المال تمارس قوانينها وسلطتها على الصغار فقط
فتوجه خطابا لذاك لانه اشترى بفرق 30 هلله وتوجه خطابا لمدير شركة لانه لم يبعث بنموذج كذا مرفقا مع الإعلان
وتتجاهل دورها الرئيس في الأمور الكبرى والتي يكون خلفها أناس ربما اكبر من قرارات الهيئة وتنظيماتها
واخرها ماحدث ويحدث في ( الأبحاث ) ... ان تقوم شركة مساهمة عامة بشراء حصة بسعر ضعفي السعر السوقي وهي شركة بلا مستقبل مالي ... وتعلن بانها لاتنوي شراء المزيد ومن ثم تقوم برفع السهم بشكل جنوني وتشتري المزيد ... وهيئة سوق المال تتفرج ولكنها لا تنسى ان تخاطب عميلا اشترى ب 500 الف ريال عند اخر السوق لوجود شبهة تحايل تحسين الاغلاق
ولا ننسى قضية موبايلي والتي رفضت لجنة المنازعات كل الدعوى المرفوعة والهيئة تتفرج دون محاسبة المسئول رغم وضوح الامر .