كشف مسؤول سعودي
أمس أن بلاده تجاوزت مرحلة «الكميات المحدودة»
من اليورانيوم المخصب إلى التطبيق الشامل
الذي يدعم البرنامج السعودي النووي ويتيح للسعودية الحصول على حاجتها من التقنية النووية التي شدد على أنها لاستخدامات «سلمية»
مؤكداً انتهاج بلاده «أعلى درجات الشفافية»
في تطبيق إجراءات الضمانات
مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هاشم يماني أول من أمس
في تصريح صحافي إثر موافقة مجلس الوزراء
على تشكيل لجنة دائمة في المدينة بمشاركة اختصاصيين من الجهات ذات العلاقة:
«إنه يتم تطوير الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية»، لافتاً إلى أهمية اتباع «أفضل الممارسات وإجراءات الأمان
والالتزام بمبادئ عدم الانتشار النووي
وانتهاج أعلى درجات الشفافية في تطبيق إجراءات الضمانات».