المثليين" حقاً مشروعاً ورسمياً واعتباره انتصاراً لبلاده أميركا ويوماً تاريخياً لانتصار الحب، قام رئيس زمبابوي روبرت موجابي بطلب يد باراك أوباما للزواج ساخراً منه ومعترضاً على هذا القرار الذي اعتبره فاشلاً ومتحدياً أوباما قائلاً له :
"ًاذا كان أوباما يصرّ على أن يوافق بزواج الشواذ فليوافق هو على أن أتزوجه ليكون مثالاً عمليا".
ونذكر أن أوباما هنأ بلاده بهذا القرار واعتبره انتصاراً لها قائلاً على صفحته على : "إن الحكم يدشن لمرحلة جديدة من الحقوق المدنية في الولايات المتحدة، وخطوة كبيرة في مسيرة البلاد نحو المساواة.. لقد أصبح من حق المثليين الزواج كأي شخص"