لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /09-29-2015, 04:49 PM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي مفهوم التطور والمنظور الاسلامى للوجود .

أنا : لميسـ





” .

أولا: مفهوم التطور في الفلسفة الغربية:

المفهوم المثالي (الهيجلى) للتطور: المفهوم الهيجلى للتطور هو محصله تطبيق المنهج المثالي الجدلي على مفهوم التطور، ومضمونه أن الفكر المطلق هو الوجود الأول، أما الأشياء والظواهر المادية فهي مجرد تجسيد له،هذا الفكر المطلق يتطور من خلال الجدل أولاً، والمادة تتبعه إلي حيث هو متطور، والجدل هو التطور من خلال صراع المتناقضات عبر ثلاث لحظات: الدعوى ونقيض الدعوى وجامع الدعوى ونقيضها، فهذا الفكر المطلق يتطور عبر ثلاث مراحل هي :أولا:المرحلة الذاتية وتتضمن اللذة والعاطفة والفضيلة،وهي تقابل لحظة الدعوى ، ثانيا:المرحلة الموضوعية وتتضمن الأخلاق والعرف والقانون ، وهي تقابل لحظة نقيض الدعوى ، ثالثا:المرحلة الجامعة للذات والموضوعية أو المرحلة المطلقة ، وتتضمن الفن والدين والفلسفة ، وتقابل لحظة جامع الدعوى ونقيضها .

تقويم: وهكذا فان المفهوم الهيجلى للتصور قائم على إسناد الجدل”التطور من خلال صراع المتناقضات” إلى الفكر المطلق ( اى الإله) ، فهو بذلك يستند إلى التصور التشبيهي للإله، الذي ورثته أوربا من التراث الإغريقي ، الذي صوره قوة خاضعة للحركة خلال الزمان ، والتغير في المكان ، ويمكن للإنسان أن يتصورها،وآية هذا أن هيجل جعل الفكر المطلق يبدأ بأن لا يعي ذاته ،فيتجلى في الطبيعة ومن خلال التاريخ ،وغايته أن يعي ذاته، وهو ما يتناقض مع التصور الاسلامى ألتنزيهي لله تعالى، والقائم على أن علم الله تعالى مطلق ، كما يتضح لنا تناقض إسناد الجدل للفكر المطلق (الإله) مع التصور الاسلامى التنزيهى أن علماء الإسلام نفوا عن الله تعالى الأضداد، يقول الطحاوي (وهو متعال عن الأضداد والأنداد)، ويقول الغزالي (الذي لا ند له ،الفرد الذي لا ضد له ، الصمد الذي لا منازع له)، وأخيرا فان التطور انتقال من النقض إلى الكمال،والله تعالى في التصور الاسلامى التنزيهى مطلق الكمال.

المفهوم المادي للتطور: أما المفهوم المادي للتطور فيتضمن العديد من المذاهب، أهمها المذهب الماركسي ، و الذي يستند إلى منهج مادي جدلي في تصوره لمفهوم التطور، و مضمون المفهوم الماركسي للتطور إنكار وجود الفكر المطلق ، والقول بان المادة هي الوجود الأول، أما الأفكار فهي تجسيد لها، فالمادة تتطور والأفكار تتبعها إلي حيث هي متطورة،ومحصلة تطبيق المادية الجدلية على التاريخ هي المادية التاريخية ،ومضمونها أنه داخل المجتمع يتطور أسلوب الإنتاج (البنية التحتية) ، بفعل التناقض بين أدوات الإنتاج وعلاقات الإنتاج، بصورة صراع طبقي بين الذين يعبرون عن الأولى، والذين يعبرون عن الثانية ، وعندما نصل إلي الطفرة يكون المولود الجديد لأسلوب الإنتاج مولود من رحم أسلوب الإنتاج السابق وهكذا، كل هذا التطور في (البنية التحتية) ينعكس على البنية الفوقية وهي القانون والأخلاق والدين والفن…

تقويم: إن إسناد الجدل إلي المادة قد ثبت خطأه علمياً ، حيث أن العلم اثبت أن المادة خاليه من التناقض،( اكتشاف التركيب الداخلي للذرة عند روزفورد ونظريه النسبية عند اينشتين…)، كما أن إسناد الجدل إلى المادة يتناقض مع منهج المعرفة الاسلامى ، لأنه يؤدي إلي تسخير بالإنسان لما هو مسخر له،إذ أن الإنسان (المستخلف) طبقا للقران الكريم هو الفاعل المغير المطور، و ليست الطبيعة إلا موضوع فعله، ويستعمل القرآن تعبير سخره للدلالة على هذه العلاقة: (ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض والفلك تجري في البحر بأمره) (الحج: 65).

نظريه التطور العضوي: أما نظريه التطور العضوي فهي نظريه عرضها تشارلز داروين في كتابه (أصل الأنواع) الذي صدر لأول مره في عام 1859، ومضمون النظرية القول بوجود تطور في عالم الأحياء، اى أن التركيب المادي (العضوي) الحالي للكائنات الحية، لم يكن كذلك منذ بداية وجود هذه الكائنات الحية، ، بل أنه محصله تطور عضوي عبر مراحل زمنيه طويلة، ، وهذا التطور العضوي يتم طبقا لآليات متعددة منها الانتخاب الطبيعي الذي مضمونه أن ثمة انتخابا بين الأنواع تختاره الطبيعة ، ومنها التكيف البيئي، الذي مضمونه أن الكائنات الحية التي تتلاءم مع البيئة تبقى، والتي لا تتلاءم مع البيئة تنقرض ، ومنها الصراع من اجل البقاء …

تقويم:

أولا:العلم: لم يكن داروين أول من قال بالتطور العضوي ، فقد كان هذا المفهوم موجودا في التراث الفلسفي الغربي (الاغريقى)، حيث قال به بعض الفلاسفة اليونانيين ومنهم اناكمندريس الذي افترض أن جميع الإحياء كانت أشبه بالأسماك ، وان الإنسان تطور عن نوع من الأسماك ، لكن داروين نقل هذا المفهوم من مجال الفلسفة إلى مجال العلم عندما التزم بالمنهج العلمي في تناوله للمفهوم، غير أن انتماء المفهوم للعلم لا يعنى بأنه صحيح بالضرورة ، حيث أن ما هو علمي هو محصله تطبيق المنهج العلمي على الظاهرة المعينة ، لكن ما هو علمي قد يكون صحيحا إذا وافق الواقع والسنن والقوانين التي تضبط حركته، وقد يكون خطاْ أذا خالف هذا الواقع والسنن والقوانين التي تضبط حركته، وهنا نشير إلى أن نظريه التطور العضوي هي نظريه علميه (بمعنى أنها محصله تطبيق المنهج العلمي في ظاهره الصلة بين الأنواع)، لكنها تنطوي على قدر كبير من الخطأ لعده أسباب أهمها :أولا: أنها تتناقض مع قوانين علم الوراثة، التي تثبت أن لكل كائن حي خريطة وراثية مختلفة عن الخريطة الوراثية للكائنات الأخرى،ثانيا : أن الطبيعة حتى في عالم الأحياء تتحول ولا تتطور ، وكما يقول د. عصمت سيف الدولة ( لقد كان المؤشر لانتباه داروين ملاحظته الفلاحين يقومون بتهجين حيواناتهم ليستولدوها سلالات جديدة أفضل، جديدة بمعنى أنها ما كانت لتولد بدون تهجين ،وأفضل بمعنى أنها أكثر مناسبة لما يريد الفلاحون ،كان أولائك الناس يطورون الواقع طبقا لقانونهم (الجدل)، بالتحكم في قوانين الحيوان(الوراثة)، فلما لاحظ داروين خلال رحلته اختلاف الأنواع فى عالم الحيوان، عمم ملحوظته الأول وظن أن ثمة انتخابا بين الأنواع تختاره الطبيعة، والواقع انه لم يلاحظ إلا كيف تؤثر الأنواع في الطبيعة وتتأثر بها ، فتغيير خصائصها بدون انتخاب أو اختيار، إنها تتلاءم مع بيئتها سلبيا فتتغير، ولا تغير بيئتها ايجابيا لتلائمها كما يفعل الإنسان، أما ما ظنه صله بين الأنواع ولم يعرف كيف تحدث ، فذلك ما عرفه مندل الذي كان معاصرا لداروين وان لم يكن حينئذ معروفا ،ولم يعرف إلا عندما اعترف العالم والعلم بعد ذلك بوقت غير قصير، بما كان قد اكتشفه من قوانين الوراثة ،ولم تعد الداروينيه – أو الداروينيه الحديثة كما يسمونها – إلا محصله دراسة فاعليه قوانين الوراثة في الأنواع ، وفيما بينها في نطاق قوانين التأثير المتبادل والحركة والتغير، التي تحكم العلاقة بين الأنواع وبيئتها، وقوانين الوراثة ذات دلا له مذهله على اتساق قوانين الطبيعة وخلوها من التناقض ، وهكذا نعرف أن الطبيعة حتى في عالم الأحياء تتحول ولا تتطور …) (النظرية / ج1 / ص120-121).

غير انه يجب تقرير أن نظريه التطور العضوي رغم أنها تنتمي إلى مجال العلم، إلا أنها تنتمي إلى فروع التي تنطوي تحت مجال فلسفه العلم(اى المفاهيم الكلية المجردة السابقة على البحث العلم في الظاهرة المعينة)،أكثر من انتمائها إلى فروعه التي تنطوي تحت مجال العلم التجريبي(اى الظواهر الجزئية العينية والقوانين التي تضبط حركتها)، لأنها لا تبحث في نوع معين في زمان ومكان معينين ، بل تبحث في الصلة بين كل الأنواع في كل زمان ومكان، فهي تعميم في الزمان والمكان، هذا فضلا عن أنها افتراض وليست قانون علمي تثبت التحقق من صحته بالتجربة والاختبار العلميين.

ثانيا: الدين: إن نظريه التطور العضوي هي شكل من أشكال المفهوم المادي للتطور ، وكلاهما – فيما نرى – يتناقضان مع المنظور الاسلامى للوجود ومنهج المعرفة الاسلامى ، حيث يلزم منهما منطقيا نفى وجود فاعل مطلق اوجد الكائنات الحية المختلفة،أو نفى فاعليه هذا الفاعل المطلق،بصرف النظر عن الاعتقاد الذاتي لمن يعتقد بصحة هذه النظرية وهذا المفهوم ، وهنا يجب الاشاره إلى أن هناك بعض الكتاب الإسلاميين المحدثين المعاصرين ،الذين اعتقدوا بصحة هذه النظرية كليا أو جزئيا ، وحاولوا إثبات صحتها بالاستدلال ببعض النصوص،( ومنهم : الشيخ طنطاوي جوهري “تفسير الجواهر” ، و الأستاذ عبد الكريم الخطيب “التفسير القرآني للقرآن” ،والدكتور علي عبد الواحد وافي ، د. حسن حامد عطية ” قضية الخلق ” والدكتور عبد الصبور شاهين ” أبي ادم : قصة الخلق بين الحقيقة والأسطورة”…). لكن هؤلاء الكتاب لم ينتبهوا إلى هذا التناقض بين ما يلزم منطقيا من هذه النظرية والإسلام كمنظور للوجود ومنهج،كما أن هناك الكثير من أوجه الخطأ في استدلالاتهم، ومن هذه الاستدلالات الخاطئة أن بعضهم اعتبر أن افتراض وجود سلف لأدم (عليه السلام ) من الكائنات الحية والتي انحدر منها ، هو الاجابه المطلوبة على السؤال: كيف عرفت الملائكة أن الإنسان سيفسد في الأرض ويسفك الدماء ، غير أن هذه الاجابه مرجوحة ، حيث أن الإجابات الراجحة عند العلماء هي : أولا: أنهم علموا ذلك بإعلام الله تعالى لهم ، وإن كان ذلك لم يذكر في السياق ( ابن مسعود وابن عباس والحسن ومجاهد وقتادة وابن زيد وابن قتيبة )، ثانيا: أنهم قاسوه على أحوال من سلف قبل آدم على الأرض ، وهم الجن وليسوا كائنات حيه ( ابن عباس وأبي العالية ومقاتل) ، ثالثا: أنهم فهموا ذلك من الطبيعة البشرية ( ابن تيمية في منهاج السنة)، رابعا: أنهم فهموا من قوله تعالى ( خليفة ) أنه الذي يفصل بين الناس ما يقع بينهم من المظالم ، ويردعهم عن المحارم والمآثم ( القرطبي في الجامع لأحكام القرآن) ، هذا فضلا عن أن هذه الاستدلالات – في مجملها – تقوم على أساس خاطئ هو جعل العلم هو الأصل (المطلق) والقرآن هو الفرع (المحدود) ،وذلك بتأويل النص القرآني ليتفق مع نظرية التطور العضوي،في حين أن هذه النظرية –وغيرها من النظريات العلمية – هي شكل من أشكال المعرفة الإنسانية المحدودة النسبية ، والتي تحتمل الصواب والخطأ ،وبالتالي فإن اعتبارها من القرآن يؤدي إلي نسبة هذا الخطأ إليه. وعلى سبيل المثال فان هناك من يستدل بالايه ( مَّا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا ) (نوح : 14-13) باعتبار أنها تشير إلى مراحل خلق الإنسان كنوع ، بينما الايه تشير إلى مراحل تخلق الجنين في رحم امه، يقول الإمام الطبري في تفسير الايه ( وقد خلقكم حالاً بعد حال طورا نُطْفة وطورا عَلَقة وطورا مضغة ).

جنرال حرب شاكر العبسي .
د/ صبري محمد خليل .
الموضوع الأصلي: مفهوم التطور والمنظور الاسلامى للوجود . || الكاتب: لميسـ || المصدر: منتديات

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




lti,l hgj',v ,hglk/,v hghsghln gg,[,] >








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثورة تونس رحل العلماني فتفرغ الاسلامي لمحاربة الاسلامي لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 05-20-2013 05:21 AM
مفهوم المتداولون عن ارباح الشركات مفهوم خنفشاري 0% لاغلبهم لنتائج الشركات بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 03-03-2013 07:01 PM
مفهوم وخصائص التجارة في الاقتصاد الاسلامي لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 02-26-2013 11:30 AM
ليش السعودي بطيء التطور ... بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 11-22-2012 10:50 AM
التطور التقني وابعادة . لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 09-08-2012 11:12 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 10:55 PM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...