شباب اليوم هم رجال المستقبل ومسؤلية الوطن سيحملونها على عاتقهم خير سلف لخير خلف بآذن الله عز وجل
في الاعوام الأخيره لوحظ على البعض من شبابنا الخروج لبعض الدول الغير مستقره التي تضرب الفوضى كل شيء فيها دون موافقة ولي الأمر وخروج على ولي
تطور الحال الأن بالعشرات منهم الى الانضمام لأخطر فتنه تواجهه الامه الإسلاميه ما يسمى داعش التي تخدم اعداء الإسلام أكثر من خدمتها للإسلام ويلاحظ ذلك بوضوح في كل منطقه تحتلها مثال سوريا دمرت ومحت كل دليل على جرائم نظام حافظ الاسد وابنه بشار من سجون ومباني مخابرات كانت تستخدم لتعذيب المسلمين فيها
وفي العراق ايضا دمرت ومحت كل اثر لجرائم بوش الابن والحاكم بريمر ومن خلف خلفه حتى عهد المجرم الرافضي المالكي
عدد الدواعش في بلاد الحرمين نحمد الله قليل جدا وحتى لا يتكاثروا من العشرات الى عشرات الالاف ويدمرون كل شيء طاعه لأسيادهم في الخارج ماهي أفضل الحلول من وجهة نظرك ومن المسؤل عن تبني شبابنا لهذا الفكر الشاذ المنحرف دينيا واخلاقيا