بداية اسمحوا لي اقدم لكم نبذة عنه
الصحفي / نجاح محمد علي نجاح محمد علي كاتب وصحفي عراقي من البصرة يحاول أعداؤه الطعن به ويكتبون انه ايراني من اصل عراقي و ضابط سابق في الحرس الثوري الايراني لكنه عراقي ومحب لوطنه كما يتهمه جواسيس البعث فقط لتشويه اسمه بانه عمل لصالح النظام الإيراني على العراق ابان حرب الخليج الأولى. تم تصفية عائلته من قبل عملاء عراقيين تابعين للنظام الايراني و تم سجنه لاحقاً في ايران بسبب انتقاداته ورفضه التعاون مع الاستخبارات . عمل رئيس تحرير في موقع العربية نت و مسؤول الملف الايراني في قناة العربية واستقال لانه ينشر آراء حول سوريا وحزب الله مختلفة عن العربية . كما عمل مدير مكتب قناة أبوظبي كما عمل مديرا لاذاعة صوت فلسطين صوت الثورة الإسلامية الفلسطينية. في اذاعة الجمهورية الاسلامية الايرانية ،وشارك في تأسيس التلفزيون العربي قناة سحر وفي تأسيس قناة العالم، وكان مستشارا لرئيس الاذاعة والتلفزيون، ومديرا لتقييم برامج الاذاعة والتلفزيون القسم العربي، ومسؤولا عن الحملة الاعلامية من القسم العربي في اذاعة الجمهورية الإسلامية في قضية إيران كونترا،المعروفة ب، إيران غيت وعمل رئيسا لتحرير جريدة "الجهاد" الإيرانية ورئيس تحرير مجلة "سروش" الإيرانية وصحفيا في مجلة "العالم" الإيرانية التي كانت تصدر بالعربية في لندن، وفي معظم صحف المعارضة العراقية خاصة جريدة "الجهاد" الصادرة عن حزب الدعوة الإسلامية ومجلتها "الجهاد" الشهري وجريدة "لواء الصدر" لسان حال السيد محمد باقر الحكيم، وهو أول مراسل اذاعي وتلفزيوني في إيران ل اذاعة الشرق من باريس واذاعة الكويتواذاعة قطرولتلفزيون الكويت منذ عام 1991 ومن ثم انتقل للعمل مع الفضائية اللبنانية LBC ومع قناة الجزيرة منذ انطلاقتها ومع شبكة الأخبار العربية من لندن ANN، وقناة أبو ظبي وعمل في قناة العربية حتى عام 2013[1]. تعاون مع صوت أمريكا والبي بي سيBBC واستضيف من قبل العديد من القنوات والاذاعات كخبير في الشأن الإيراني وشؤون منطقة آسيا الوسطى والقوقاز وأفغانستان والشرق الأوسط.
كتب في العديد من الصحف والمجلات وعمل معها منها مجلة العالم في لندن ومجلة الوسط في لندن وجريدة صوت الكويت في لندن، وجريدة العرب القطريةوالوطن القطرية والوطن الكويتية والاتحاد الإماراتية، والمستقبل اللبنانية، وجريدة العهدالتابعة لحزب الله لبنان، و"القدس العربي " في لندن وجريدة "الخبر" الجزائرية والزمان العراقية في لندن والمنارة البصرية، وفي مجلة آراء الصادرة عن مركز أبحاث الخليج في دبي، وفي موقع سوس انفو وايلافوالعربية نت وفي موقع ميدل ايست أون لاين ومواقع مصرية وعربية وعراقية معروفة.
وأيضا في مجلة " المجلة " العريقة... عمل في وكالات أنباء عالمية منها وكالة الأنباء البريطانيةووكالة الأنباء القطريةووكالة الأنباء العمانية إضافة إلى تعاونه مع وكالة الصحافة الفرنسيةووكالة الأنباء السورية - سانا.
وشارك كصحفي في تغطية أحداث مهمة كالحرب في أفغانستان منذ الاحتلال السوفيتي وحتى سقوط حركة طالبان، والحرب العراقية الإيرانية منذ 1980 وحتى 1988 خصوصا استخدام العراق الأسلحة الكيميائية في حلبجة وقبلها في شرق البصرة ومعركة الفاو والحرب الأمريكية على العراق لإسقاط صدام، وانتفاضة الشيعة والأكراد عام 1991. من المدافعين عن الحريات الصحفية وعن الصحافيين الإيرانيين والعراقيين والبحرينيين ومدافع عن حقوق الأقليات الدينية والعرقية حيث كتب الكثير من المقالات وتعرض للاضطهاد في إيران بسبب ذلك. وكتب عن البدون عديمي الجنسية في الكويت والإمارات وعن حقوق العمالة الآسيوية في الخليج. عضو ناشط مع منظمة " مراسلون بلا حدود ". يترجم الخطابات المتلفزة المباشرة من الفارسية إلى العربية.وهو يؤمن بأن التلفزيون والاذاعة والجريدة ليست مجرد ناقل للأخبار بل هي من يجب أن يصنع الخبر.