لقد وصل حال الركود في سوق العقار الى الحضيض حتى اسعار مواد البناء انهارت والترابيين يكابرون باسعار التراب اذا كان ترابي عارض فلل باسعار خيالية لان اسعار مواد البناء كانت خيالية
وفي الوقت الحالي انهارت حتى وصل في بعض محلات مواد البناء التكفل بالعماله وبارخص الاثمان الاسمنت اليمامه الكيس من 28 ريال الى 14 ريال طن الحديد من 3500 عام 1433 الى 1900 ريال سابك
يعني من يبني الان سوف يبني باقل من 40% من كلفة الجاهز في السوق في الوقت الحالي ولاننسى الشغل التجاري انهم لايريدون ان يعترفوا ان الركود اثر في السوق ومع الرسوم سوف نرى مايحصل معهم واظن انه هي القاصمة لتجار التراب الذين اثروا في اقتصاد البلد فكم من واحد سكر محله بسبب غلاء الاجار لقد شاهدت عمارة تجارية تغلق كامله لان صاحب العقار رفع الاجار والان عارضه للايجار من 3 شهور ولم يؤجره وهذا مايطلق علية الطمع ضيع ماجمع