قصة حصلت لي انا وعائلتي عندما ذهبنا للعلاج بالإردن بتاريخ ١٤٣٦/١١/١ قبل يومين
هناك فندق بالجبيهة اسمة فندق الفياض موقعة في الجبيهة قرب دوار المنهل سابقاً هذا الفندق يسكنة اصحابة وهم رجل كبير وحولة ابنائة وبناتة يقومون هم باإدارة الفندق وعادتاً البنات يكونو محل الاستقبال، وعدد البنات ٢ والشباب ٣ والابو يراقبهم من بعيد ، اليكم القصة
عندما ماسكنت انا واهلي بذلك الفندق اكتشفنا انة يوجد كاميرا مخفية في فتحة المكيف السبيلت من شدة هوا المكيف خرجت الكاميرا الصغيرة وعلى الفور اتصلت بالشرطة السياحية وللإسف الخبر وصل صاحب الفندق من الشرطة قبل وصولهم وطلب مني صاحب الفندق اخلاء الشقة فوراً بحجة إن الشقة يوجد بها تسريبات مياة وعند رفضي الخروج قال راح ادبسك بقضية عمرك ماتطلع منها وقام بندا بناتة وقال هل هذا السعودي الذي تحرش بكن قالن نعم تحرش فينا يعني الابو والبنات زبطو السالفة عشان اتنازل واسمح لة بدخول الشقة وبالفعل عندما شعرت إني في خطر وانهم زبطو القصة مع الشرطة السياحية قلت انا خارج من الفندق كلة وخرجنا مع العلم اننا جلسنا عشرة دقائق فقط وخرجنا لذا طلب منا مبلغ ٢٠٠ دينار وبالفعل اعطيتة هذا المبلغ عشان السلامة وعشان اهلي معي وعندما ماخرجنا لنركب بالسيارة والا والشرطة واصلة الموقع واستقبلهم صاحب الفندق بالاحضان وقال لهم بلاغ كاذب من سعودي سكران على مسامعي ، وعندما اخذت عائلتي وخرجت الا وابناء ذلك الشايب العائب يلحقون بنا على سيارة من نوع بي ام دبليو موديل حديث اللون رصاصي ويمشون خلفنا لين سلكت طريق مضلم الا وبهم يسبقونا ويوقفونا امامنا ويجبروني على الوقوف ونزل كل منهما وهم ثلاث شباب ويتجهون نحوي ويقولون انت ماتشوف طريقك قلت ماذا تريدون مني قالو بدنا البنات الي معك الا وبي اطلع من فوق الرصيف بااتجاة معاكس واهرب الى السعودية دون إن اذهب الى اي مستشفى ولا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل والله يااخوان اني صادق بكل حرف قلتة شي لايصدق ابداً ولولا خوفي من إن يقومون بااتهامي ودخولي السجن وتشريد عائلتي لا وقفت لهم وقفة رجل لكن الحق ضائع بتلك البلد الظالم اهلها حسبي الله عليهم والسلام ختام .