وطالبت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء باتخاذ خطوات عملية ضد هذا النظام، ومن شايعه وساعده على جرائمه ومجازره، حتى يكفّ الله شرّه عن شعب سوريا المضطهد، مضيفةً أنه من الواجب على الأمة الإسلامية أن تبذل كلَّ ما في استطاعتها لرفع هذا الظلم العظيم الواقع على إخواننا السوريين.
ونوّهت الأمانة إلى أن "ما يتعرض له إخواننا في سوريا هو حرب إبادة، لا يُستثنى منها صغير ولا كبير، ولا رجل ولا امرأة على أيدٍ تفتقد لأدنى معاني الإنسانية".
وفي ذات السياق: سألت الأمانة الله- تعالى- أن يعجِّل بالفرج والنصر المبين للشعب السوري، وأن يولِّي علي،هم خيارهم، ويجمع كلمتهم على الحق.