ودعا سموه كل من يحرص على تحصين نفسه وأبنائه وكل من يحب إلى اجتناب السفر لهذه البلاد قدر المستطاع حفاظاً عليهم.
جاء ذلك في تغريدة للأمير خالد عبر حسابه الرسمي بموقع ، قال فيها: "عند توبتي - أسأل الله أن يتقبلها - عام 2001 توقفت عن السفر للغرب احترازاً من الفتنة، وبعد حادث ابني في 2005 توقفت لسبب آخر، والآن بعد سفري في 2015 تأكدت بل جزمت أن هذه البلاد فتنة عظيمة".
وأضاف: "إذا أردتم تحصين أنفسكم وأبنائكم ومن يعز عليكم فاجتنبوا السفر لهذه البلاد إلا لضرورة قصوى، والله أعلم".