ذكر مراسلنا من واقع الحدث هجوم مليشيات صناديق البنوك والهوامير الواصلين والمتحصلين على المعلومات الاولية للسوق السعودي من الاخبار الايجابية والسلبية من مدراء الشركات المدرجة في السوق السعودي او من موضفين تداول في هئية سوق المال .مما يتيح لهم الضرب في الموشر والضغط علية بحجة نزول النفط اوالاوضاع السياسية في المنطقة مما جعل صغار المستثمرين البيع والخروج من السوق خوفا من الخسارة .
بينما قام بعض صغار المستثمرين با المقاومة وتحمل الضرب العنيف ووصلت خسائرهم مابين 20 الى 40 % من الخسائر .وهذا كله على مسمع ومرائء هيئة سوق الملل التي اخذت وضع الامتداد
وبالتالي وضع الميت ولا حياة لمن تنادي
ولا زال بعض من الصغار يقاومون حتى اخر ريال في محفظتهم