وهو ليس موجود عند الشيعة والدواعش
ولذلك يجب دعسهم والحزم معهم بتنفيذ الحكم بالقصاص على من تثبت عليه هذه التهمة خلال أسبوع
وتكون هناك تهمة في الإدعاء العام عدم الولاء للوطن بأي شكل من أشكاله
وذلك من خلال مراقبة حسابات وهواتف الشيعة والدواعش
وأول فوائد هذا الحل أنها سوف تتوقف رحلات وحوالات الخمس لدولة إيران
والتعاطف والتعاون مع الدواعش حتى من أقرب الناس لهم
وحتى نصل فقط للأمان من شرهم
أما الولاء مستحيل أن تصل إليه مع هذين الخصمين
فمهما عملوا من مناصحات واحتوى للدواعش لم يصلوا معهم للولاء وبمجرد خروجهم من السجون ينظمون للجماعات المتطرفة والإرهابية
وكذلك الشيعة لم نصل معهم للولاء مهما عملنا معهم فتجد معظمهم تجار وأصحاب وظايف مرموقة في أرامكو وسابك وأطباء ومعلمين ومهندسين وفنيين تمريض وأخصائين صحيين
ومنح أبناءهم أكبر عدد من الأبتعاث الخارجي حتى إنك لا تجد بيت من بيوت الشيعة لا يوجد فيه مبتعث
إلا إننا للأسف لم نحصل منهم على الولاء
بل أن أبناءهم المبتعثين هم من أستلم ملف التحريض والتآليب على وطننا بالخارج