مجلة فوربس مجلة ذات مصداقية وتصدر قائمة دورية با غنياء العالم دون اي انحياز في تقريرها الاخير قدرة ثروة الوليد بتسعة مليارات ونصف دولار تقريبا. مما اغضب الوليد ورفع عليها دعوى في الخبر المرفق ورددت المجله ان الوليد يحاول تضخيم ثروته كما ان الوليد لم يعلن رسمياً اليت التبرع بل قال لاتوجد قيود ولا زمن معين يعني مجرد تفكير بعكس مثلا سليمان الراجحي الذي وزع ثروته مابين ابناءه والاعمال الخيرية ووثق ذلك من وزارة العدل
أقام الأمير الوليد بن طلال آل سعود دعوى تشهير ضد مجلة «فوربس» الأمريكية بعد أن قدرت ثروته بـ9.6 مليار دولار فقط، في قائمة أصدرتها لترتيب أغنياء العالم.
وجاء في نص الدعوى أن الوليد يعتبر أن ما حدث إهانة ومحاولة للتشهير به أمام العالم، حيث يؤكد أن ثروته تزيد عن 30 مليار دولار، وأن المجلة تعمدت إنقاصها، لأنها تنحاز ضد شركاته بالمملكة العربية السعودية.
الأمير أقام دعوى تشهير ضد رئيس التحرير، وقدم وثائق للمحكمة تفيد امتلاكه حصصًا كبيرة من شركات «آبل»، و«»، وشركة «روبرت مردوخ» العالمية، بما في ذلك فندق «سافوي» في لندن وفندق «بلازا» في نيويورك