بعد فضيحة سفينه المساعدات الانسانيه المتوجهه الى الشعب اليمني
والتي اعطتها ايران زخم شغل الاعلام العالمي
لانها وحسب التصريحات الايرانيه ستشتعل المنطقه ولن تطفأ نيرانها
اذا حاولت السعوديه احراف وجهتها المباشره الى ميتاء تسيطر عليه ميليشيا الحوثي الايرانيه ..
وفي النهايه خضعت السفينه لامر التحالف وذهبت الى الوجهه التي حددتها ..وانطفأت نار المجوس الاعلاميه ..وكان شيء لم يحدث
وفي النهايه اكتشف اليمنييون ان السفينه تحمل مواد غذائيه منتهية الصلاحبه .
.وصارت السفينه مادة تندر للحوثيين قبل السواد الاعظم المناهض لايران
أكدت مصادر يمنية مطلعة، أن إيران دعمت الحوثيين قبيل بدء عاصفة الحزم بثمانية مليارات دولار مزورة، استطاعت تهريبها عبر رحلات جوية بين طهران وصنعاء في الأيام التي سبقت بدء العاصفة.
وأشارت المصادر إلى أن تلك الأموال وزعت ما بين صنعاء وصعدة.
وحذّرت جهات عدة، الشباب اليمنيين المغرر بهم بالمال للمشاركة في القتال مع الحوثيين، أن أغلب تلك الأموال التي يتسلموها بالدولار الأمريكي مزورة وغير قابلة للتداول مصدرها إيران.
وفي هذه الأثناء، أكدت مصادر مطلعة تواجد وفد عسكري في عدن برئاسة المستشار العسكري للرئيس اليمني جعفر سعد ورئيس غرفة العمليات صالح الزنداني، لاستكمال التحضيرات لاستقبال القوات التي تلقت تدريبها على يد التحالف والمتواجدة حاليا في البحر.
وتستعد هذه القوات لدخول عدن لبدء معركة التحرير والتطهير التي يتوقع أن تطهر عدن بالكامل من مليشيات صالح والحوثي بحلول عيد الفطر.
وتدرس قوات التحالف إقامة منطقة آمنة في عدن، لنقل المؤسسات الشرعية والوزارة للمارسة أعمالها من هناك بدلا من الرياض.