الاكراد و من معهم يتقدمون منذ اشهر في الاراضي التي كانت تحتلها داعش
الان صار بينهم و بين مدينة الرقه عاصمة داعش حوالي خمسين كيلو متر و هناك تقارير ان داعش تقوم باجلاء عوائل القياديين الاجانب فيها الى مناطق اخرى اكثر امنا
بعض التقارير تقول انه لم يبق اي خطوط دفاع عن الرقه بعد انهيار اخر خط دفاعي لداعش في سلوك و بعدها تل ابيض و بعدها عين عيسى و القاعده العسكريه في اللواء 92
بعض التقارير تنقل عن قيادات الاكراد انهم لا يفكرون في اقتحام الرقه لانها تحتاج لقوات اكبر من القوات التي لدى الاكراد و افضل تسليحا
هل يريد الاكراد تدمير الرقه لياخذوا ثارهم من داعش التي تسببت في تدمير كوباني الكرديه ، ام انهم يكتفون بما حققوه من انتصارات على داعش لم يستطع اي جيش اخر تحقيق مثلها