وبعض المضاربين
عنده سياسة الخروج من السوق يومياً قبل نهاية التداول بأي نتيجة كانت
بربح أو خساره
وربما ينفذ في اليوم عدة صفقات طمعاً في زيادة الربح ان ربح في اول مره
او تحدياً للخساره ومحاولة تعويضها بصفقة أخرى
وصفقة خاسره تجر معها خسارة أكبر
وهكذا
والمحصلة النهائية لهذه الصفقات قد تكون خضراء
وقد تكون حمراء غالباً
هذا النوع الثاني من المضاربين هو الذي سيعلن افلاسه قبل نهاية رمضان اذا استمر السوق على وضعه الحالي
والافضل الابتعاد عن السوق مؤقتاً
حفظاً للمال وكذلك لصحته