صديقي عام 1417 دخل ديار الروافض وكاد ان يموت لولا لطف الله
 

عام 1417 صار لصديق دراسة موقف بتلك الديار ويحكيها لي بنفسه

كان مستاجر سيارة وكان عنده ضيف قادم من الجنوب فطلع يمشيه في الدمام واثناء المسير وجد حريق في بيت او محل على الطريق والدفاع المدني يحول السيارات القادمة الى شارع فرعي دخل الرجل ومعه الضيف واخوانه الصغار بالسيارة

يقول دخلنا الحارة المجاورة للطريق وضيعنا ودخلنا سوق شعبي مليان بشر

اثرهم رافضة يقول في البداية كانت نظراتهم حادة وكنا نمشي بسرعة خفيفة بسبب زحمة السيارات امامنا واثناء المسير استوقفنا مجموعة منهم شباب وقاموا بالاستفزاز
يقول نفهمهم انا داخلين بالغلط ونبغى نخرج لكن يقول لاحظت احدهم اخرج من جيبه حديدة تركب على اصابع اليد تستخدم في المضاربات فدخلت السيارة واغلقت الزجاج
يقول كلها ثواني الا متجمعن على السيارة وجايبين سواطير وعصي وبلك وقاموا يكسرون زجاج السيارة عندها يقول شفت الموت بعيوني امرت اخواني الصغار يندسون بين المراتب
يقول بعضهم اصبح فوق تندة السيارة ومنهم على الكبوت واصبح الزجاج كله مكسر
يقول الي امامي كابرس قديم وقام بالعنية يسكر الطريق علشان ما اهرب
ففكرت في الهرب والطريق كله مزدحم الا بسطات العجايز يمكن ان امر من عليه يقول ايقنا ان الموت حان ففي لحظات قررت الطمر من فوق البسطات وفعلا يقول لفيت على البسطات وامشي بكل قوتي واصدم في العالم وفي البسطات وفي العجايز والشيبان وكل من قابلت ولم يوخر صدمته صدمه ترميه عن الطريق يقول اصبحوا خلفي يركضون مثل الوحوش ويصيحون المهم يقول الله فرج الامر وانفتح الطريق وخرجنا من الحارة الى اقرب دورية وابلغه بالي حصل قال لازم تروح للمركز يقول ذهبنا للمركز للتبلغ عن الحالة خاصة وان سارة التاجير تدمرت منهم الله لايوفقهم رحت للعسكري قال بكل برود احمد الله على السلامة قبل اسبوع تم تقطيع مواطن غامدي ولاعرفنا القاتل بسبب كثرتهم
يقول تحملت السيارة وماقصروا شركة التاجير تفهموا الوضع وخصموا بعض الشي
القصة حقيقة وحدثت لواحد اعرفه شخصيا وصديق دراسة وصديق الى اليوم


هذولا العن من اليهود
واخبث منهم ولا لهم امان




بل ان جدي رحمه الله عمل عسكري في الحساء الي نقول انهم طيبين عمل ايام الملك عبدالعزيز يخبرني رحمه الله انهم كانوا يتعرضون للمشاكل مع الشيعة وانهم لايستطيعون الاقتراب من المزارع لانها كانت كمين وقتل الكثير على يدر الرافضة
الحقد قديم لابارك الله فيهم